أخبار

حل سؤال برنامج رامز جلال اليوم كم هدف أحرزه إمام عاشور في الحلقة تيشيرت الكمسارية

نجم الأهلي الشاب يتعرض لموقف مُحرج في الحلقة الرابعة من برنامج المقالب الرمضاني الشهير، ورامز جلال يستقبله بتعليقات لاذعة حول تسريحة شعره وملابسه

كشفت الحلقة الرابعة من البرنامج الترفيهي المثير للجدل “رامز إيلون مصر” عن وقوع لاعب النادي الأهلي المصري إمام عاشور في شباك مقلب الفنان رامز جلال، الذي يُبث يومياً على قناة “MBC مصر” عقب آذان المغرب خلال شهر رمضان الكريم.

استهل رامز جلال اللقاء بأسلوبه الساخر المعهود، حيث وصف عاشور بعبارات مثيرة للضحك: “لاعب على الأهلاوية غالي وجمهور الزمالك بعده بيلالي”، مشيراً إلى شعبية اللاعب بين جماهير النادي الأحمر ومعارضيه من مشجعي الزمالك.

كما لم يتوقف رامز عن انتقاد مظهر ضيفه بقوله: “لابس تيشيرت كمسارية، وعينيه عاملة زي عيون السمك، ودقنه عاملة زي دقن إخناتون”.

لم تسلم تسريحة شعر إمام عاشور من سخرية مقدم البرنامج، إذ شبهها بـ”خوذة الرومان”، متسائلاً باستنكار: “هل في لاعب كرة يلبس الجزمة دي؟ أمال منة فضالي تلبس إيه؟”، في إشارة تهكمية تربط بين اختيارات اللاعب وأناقة الممثلة المصرية.

وخلال تقديمه وصف رامز جلال ضيفه بـ”صاحب موقعة البلونة، اللي كل حركاته مجنونة”، قبل أن يوجه له نصيحة بالقول: “اللي كان بيحصل في النادي القديم، مينفعش يحصل في نادي صالح سليم”، في تلميح للانضباط الذي يجب أن يتحلى به اللاعبون في النادي الأهلي العريق.

يعتمد برنامج “رامز إيلون مصر” على خدعة ذكية، حيث يتم إيهام الضيوف بالمشاركة في برنامج لاكتشاف المواهب العلمية بعنوان “جولدن تالنت”، الذي تضم لجنة تحكيمه الفنانة اللبنانية نوال الزغبي، ولاعب الكرة السعودي محمد نور، بالإضافة إلى رامز جلال نفسه، بينما يُمنح الضيف دور الحكم الرابع في المسابقة قبل أن ينكشف المقلب.

وقد قام إمام عاشور بتقليد احتفاله الشهير في كواليس البرنامج قبل المشاركة، غير مدركٍ أنه سيكون ضحية لواحد من مقالب رامز جلال الشهيرة، الذي نجح حتى الآن في الإيقاع بمجموعة من النجوم البارزين هذا الموسم، من بينهم: فيفي عبده، أحمد العوضي، زينة، أحمد فهمي، نور النبوي، نور إيهاب، حسام حبيب، ومصطفى غريب.

يُذكر أن البرنامج يُعرض يومياً في تمام الساعة السادسة مساءً بتوقيت القاهرة، والسابعة بتوقيت مكة المكرمة، وينتمي إلى نوعية برامج المقالب التي اشتهر بها رامز جلال على مدار السنوات الماضية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى